هذا الإنسان،
هذا الإنسان، وجد تطبيق مجاني في Google play, قام بتحميله، و بدأ يصور نفسه و هو يتمهبل و يتبهلل، و فجأة وجد لديه 4 ملاين واحد يتبع فيه، و يتبع التمهبيل تاعو. و لاهيين بحياتو.
يا أخي الإفريقي ما الذي أزعجك في هذا، لماذا يقلقك هذا الشخص، لماذا تسبه كل يوم صباح مساء.
هو جعل من تمهبيله و سيطرته على إهتمام 4 ملايين شخص مصدر جني أموال، عندما تسبه أو تشتمه فقد حققت له مزيدا من النجاح، لأن هدفه هو و أمثاله من « المؤثرين » هو كسب الإهتمام، سواء إهتمام سلبي أو إيجابي لا يهمه.
إذن يا أخي في الأفرقة، إذا كان هذا الإنسان و أمثاله لا يهمك أمره، فألغ متابعتك لجميع حساباته، و انتهى الأمر، و إذا كنت حاب تكمل تلهى بحياتو، فمبروك عليك.