رأيي بكل
رأيي بكل ديمقراطية
حرروا الشعب و الإقتصاد
طبعا في الأول كنا مع سياسة الحجر الصحي المؤقت لغاية انكشاف هوية المرض و تحكم العلماء و الأطباء فيه و لتخفيف العبىء على المؤسسات الصحية، مثل كل دول العالم، أما الآن فأنا ضد أي إجراء خاص بهذا الوباء :
– أنا ضد تعكير نظام المؤسسات التربوية.
– أنا ضد التضييق على المساجد، و المقاهي و المجمعات التجارية مفتوحة و تعج بالغاشي.
– أنا ضد اجبارية وضع خرقة على الوجه في كل مكان و زمان، حتى وحدك في السيارة.
– أنا ضد غلق المطارات و الحدود و تعطيل مصالح الناس و الجالية في الخارج، و كبح الإقتصاد الوطني، و غلق آلاف المؤسسات الصغيرة، الذي سينجم عنه إنفجار إجتماعي.
– أنا مع التركيز على جاهزية المؤسسات الإستشفائية، و دعم الطاقم الطبي بكل المحفزات و الوسائل، نحن في زمن المواجهة، أما الوقاية فقد فات زمنها، بعد إصابة حوالي 40 % من الشعب
– أنا ضد حملات الرعب و التخويف كل مرة يظهر فيها نوع متحور جديد للفيروس، فقد تم احصاء آلاف التحورات عبر العالم.
– أنا مع توعية المواطن بضرورة الكشف و التقدم للمؤسسات الإستسفائية عند أبسط شك أو أعراض.
ملاحظة : أنا لا أكذب وجود هذا الفيروس اللعين، فقد أصبت به و مازلت أعاني من آثاره إلى اليوم، أنا أعترض على طريقة المواحهة البائسة التي لا معنى لها.