لو كان
لو كان للتاريخ سياقاً مغايراً و كان أحمد أويحيى اليوم وزيرا أولاً، لرأينا أمواجاً بشرية تتدافع لتعزيته ليس حزناً بل طمعاً في التقرب منه، و لرأيت من يتشفى فيه اليوم أول المتنطعين للرجل مصطفين في طابور العزاء.. لكن الحياة هي هكذا، وين مالت يميلو!
Younés Sabeur Chérif – يونس صابر شريف
#الإفريقي