تناقص في عدد الإصابات في

تناقص في عدد الإصابات في إيطاليا و إسبانيا مؤشرات جيدة على أن الوباء بلغ الذروة و هو في الإنحصار، لكن مع احترام الحجر الصحي، لأن أي انفلات جديد سيعيد الوضع إلى الصفر في هاذين البلدين.
بينما تواصل الولايات المتحدة الأمريكية في احتلال المراتب الأولى في الإصابات، تليها بريطانيا و فرنسا.
ألمانيا تبدو أنها متحكمة في الوضع نسبيا.
في الجزائر الوضع غير واضح تماما، يجب المواصلة في الحجر بصرامة حتى 19 أفريل، ثم إعادة بعث بعض القطاعات بحذر.
على المستوى العالمي ستعود المياه إلى مجاريها تدريجيا إن شاء الله مع مطلع جوان، مع تعافي أسعار البترول، لكن سيتخذ العالم مسار جديد، انطلاقا من تصدع الإتحاد الأوروبي.