ربما هذه
ربما هذه المرة الثانية التي سيبكي الجزائريون فيها على رحيل شخصية وطنية بعد رحيل بومدين سنة 1978
أنا أقول الجزائريون، لا أتحدث عن الآخرين
Les réflexions de Abdelkarim DJEDDOUR
خواطر فيسبوكية
ربما هذه المرة الثانية التي سيبكي الجزائريون فيها على رحيل شخصية وطنية بعد رحيل بومدين سنة 1978
أنا أقول الجزائريون، لا أتحدث عن الآخرين