إن حدث و مات أحمد
إن حدث و مات أحمد أويحيى في السجن, أكيد سنسمع « الله لا تنحي عليه » لكن عندما مات كمال الدين فخار و تامالت في السجن, الجميع سماهم شهداء حرية الرأي, رغم أن الاول إطار دولة له ما له و عليه ما عليه و الثاني إنفصالي يريد تقسيم الجزائر
الكيل بمكيالين